موازين على الأبواب ما بقا ليه والو جايبين
" بسي " أو جايبين "ريانا "
أو جايبين "نيكي " ...وا نايضا هاد العام آ لعشران .
المشكلة ليست في موازين أو شكون جايبين ولكين
المشكلة هي أن كل عام مع إقتراب مهرجان موازين الكل تيغوت ضد هاد المهرجان رافعين أصوات ك " الفقير
ناعس فوق الكارطون شكون داها فيه "
" لنقاطع مهرجان موازين " ناهيك
عن صفحات ضد المهرجان يبلع عدد المعجبين فيها الآلاف .
وآجي تفرج
آش تيوقع ملي تيبدى مهرجان موازين الآلاف يسطفون لمشاهدة الفنانين اللي
جايبين أو الي ما مشاش تيخدم الدوزيم ولا ميدي 1 تيفي أو تيتفرج مع راساتو بل كاين الي تايجي من مدن بعيدة باش إتفرج فمهرجان
موازين أو كاين الي تايشد عطلة فداك الأسبوع , ولا يهم إن كان ما يغني مفهوما أو
غير مفهوما المهم هو " الزهو أو النشاط"
هنا نتساءل دوك الناس لي قالوا " كلنا ضد موازين
" واش مراض ولا مالهوم , ياك عاد
كنتو تغوتو " لنقاطع مهرجان الما أو الزين " أو دابا جايين شادين الصف
كتشطحوا ؟
خلاصة القول هناك من الناس الدين تربو على
النفاق وتغيير اللبسة على حساب الجو إدا
كان سخون نلبسو نس كوم وإذا كان الجو بارد نلبسو الكبوط .
علينا تغيير المفاهيم نعرفو أش بغينا قبل ما
نغوتو وكفانا من النفاق الإجتماعي , ولنتساءل واش حنا هوما حنا ؟

0 commentaires:
Enregistrer un commentaire